الأيام الثلاثة الماضية شهدت المملكة العربية السعودية عمل دؤوب وانتصار لسياستها الدولية التي لم تغطيها وسائل الإعلام بالشكل المطلوب:
١. مواجهة فيروس كورونا باجراءات استباقية للحد من انتشارها جعلتها انموذجا دوليًا لمكافحة هذا البلاء
٢- انتصار المملكة بإدارتها لاجتماع أوبك وتراجع الموقف الروسي كما خططت وطالبت به المملكة قبل زيادة الإنتاج المعلن في شهر مارس.
٣- تراجعت حكومة كندا عن موقفها قبل عامين ورفعت التجميد عن التصاريح الجديدة لتصدير الأسلحة للمملكة.
٤- صندوق الاستثمارات العامة السعودي يقتنص فرصة هبوط أسعار النفط ويستحوذ على حصص في عمالقة شركات النفط الأوروبيةTotal، Shell ، Equnior، و Eni SpA والتي تعتبر شريان الطاقة في أوروبا.
٥- بدء المصانع السعودية بتصنيع أجهزة التنفس محليًا بطاقة ١٠٠٠ جهاز اسبوعياً.
٦- الناتج المحلي الزراعي في السعودية يشهد نموًا هو الأعلى خلال 5 سنوات؛ و السعودية ثالث الدول العربية في حجم الإنتاج الزراعي.
٧- وكالة فيتش للتصنيف الائتماني؛ تؤكد تثبيت التصنيف الائتماني طويل الأجل للمملكة عند “A” مع نظرة مستقبلية مستقرة.
اللهم اجعل هذا البلد آمنا مطمئنا سخاء رخاء وسائر بلاد المسلمين.